شَيءٌ مَا مُختلِف ( اقتباسات وأقوال )..
|
إن من يريد أن يعيش حياة هادئة .. لا بد أن يعيش وحيدًا ويُحكِم إغلاق نوافذه لئلا يتسرب إليه هواء المجتمع ..
|
إن سكينةَ الإنسان ورضاهُ ليست خارجه .. بل في داخلهِ .
|
يجب أن نعترف أن تراكمات الحياة لوحدها مؤلمة .. وأن الحياة الدنيا فيها كبد وتعب .. ولذلك نحتاج لدعم نفسي مستمر .. نحتاج لصحبة طيبة .. لكلام طيب .. لكف الأذى .. لراحات مستمرة من الجري وراء الدنيا .. نحتاج لفواصل عبادة وإختلاء بالروح .. نحتاج لوقت مع الأهل والأبناء .. نحتاج أن نجد من رحمات الله في الدنيا ما يهون ويخفف صعوباتها وآلامها ..
اللهم ارزقنا من رحماتك ما تسكن به القلوب وترتاح به النفوس .. ونقوى به على هموم الدنيا .. |
من أصعب اللحظات على المرء هي تلك التي تعجز فيها الحروف عن وصف ما بداخله من مشاعر .. يسترسل في الحديث ويطيل الشرح ويكرر العبارات .. ولكن يبقى الشعور مختلفًا عن كلماته .. وتبقى الكلمات في حيرة من أمرها .. عاجزة أمام فيض المشاعر ..
|
الكلمة الطيبة شجرةٌ مورقةٌ إذا وقعت في القلب أحيته.
|
- مَهرُ الهوى إخفاؤهُ
إِن شاعَ ضاعَ بهاؤهُ .! |
قلوبُ الأشخاص تبدو في ملامحهم؛ خلقَ الله وجوهًا تألفها مِن أولِ وهلة، وأخرى لو عاشرتها عُمرًا لا تُحَب ولا تؤلَف..!
|
الانسحاب من حياة بعض الأشخاص ، لا يعني الاستسلام ، بل غالباً يعني أنك صمدت طويلاً من أجل شيء لا يستحق.
|
قبل ان تخوض حرب من اجل شخص تاكد انه يستحق ذلك ..
|
سلم أمرك, تدخل السكينة قلبك.
|
أنت لا تحتاج لأولئك ..
الذين يتذكرونك بعد فوات الأحزان .. أحرص على أولئك .. الذين يشّعرُون بك .. قبل أن يُداهمك ألمك ! ⤠فهد العودة |
لا تظن الهدوء الذي تراهُ في الوجوه يدل على الرضا، لكل إنسان شيءٌ في داخله يهزّه ويعذّبه.
__ عبد الرحمن منيف |
من ابسط الحقوق ان تعيش حياتك وفق امانيك و رغباتك
و برغم من بساطتها لا نستطيع تطبيقها بكل حذافيرها |
يكفي في هذه الدنيا أن يتذكرك أحدهم في مكان ما من العالم
ثم يبتسم لطيفك الغائب، يكفي أن تكون طيبًا في ذاكرة أحد" |
رائع ماانتجته كفيك وابداع منك ارقاق
ولك ال:r-R: |
فِي كلّ مرّةٍ يُدركني فيها لُطفُكَ الخَفيُ أستَشْعرُ قولَكَ " ولقد مننّا عليكَ مرّةً أُخرى " فضلك عظيم وكنت بي رحيم وما زلت لك الحمد والثناء والشكر :r-R:
|
خُلاصة الحيّاة،تجاهُل كُل ماسيُؤلمك مايجَعل قلّبك مليئاً بالحّزن فُلاشيئاً يستحقُ الحَزن تعلّم لتعّيش |
وبين ليلة وضُحاها؛ سيعطيك الله ما سألته ويطمئن قلبك، فاستمر في دُعائك ولن يخيب الله ظنّك أبداً
|
وإني أُضيء لنفسي الطريق، وأصنع أشياء تُسعدني دون أن انتظر أن يبادر أحدهم بذلك، أبدو دائمًا كمن يعيش حكاية حُب مع نفسه
|
حافظ على الشّغف الذي يجعلك تبتسم بمجرد التفكير به كُن سعيداً جدًا دون أي سبب ابتسم لأنك تملك حلمًا عظيمًا و تنتظر أمرًا رائعًا من الله
|
لا أحد يُلاحظ التفاصيل التي تُلاحظها أو يهتم بالأشياء ، لا أحد يفهم صمتُك ونوبات حُزنك ومزاجيتك ، قد تكون نقي القلب ، طَاهر الظن ، لكنك تتمايل من شدة التعب .156((9
|
رااائعة انتي صواديف
دائمًا لاطلالتكِ نكهة خاصة مميّزة لاحرمنا الله منها |
ساعة يتذكر فيها المؤمن عظمة الله وروعة صنعه، تنسيه من الهموم والآلام، أكثر من أيام يستمع فيها الغافلون إلىظ° جميل الأصوات والأنغام ..
هكذا علمتني الحياة ، السباعي .. |
"هل تعرف أجمل ما في القلوب المُحطمة؟ أنها تتحطم بالفعل مرةً واحدة فقط، وكل ما يحلُّ بها بعدئذٍ مجرد خدوش".
|
قيل:ثمانية إن أهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم: الجالسُ على مائدة لم يُدْع َإليها، والمتأمَّرُ على رَبَّ البيْت،وطالب الخير من أعدائه، وطالب الفضل من اللئام، والداخل بين أثْنين من غير أن يُدخلاهُ، والُمسْتَخَفُّ بالسُّلطان، والجالسُ مجلساً ليس بأهل،والمقبلُ بحديثه على من لا يسمع منه.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
دخل عمر بن الخطاب على النبي- صل الله عليه وسلم-فإذا هو على حصير وعليه إزاره وليس عليه غيره، وإذا الحصير قد أثر في جنبه. قال عمر: وإذا أنا بقبضة من شعير نحو الصاع، وإذا إهابٌ معلق، فابتدرت عيناي، فقال ما يبكيك يا ابن الخطاب؟ قال عمر: يا نبي الله ومالي لا أبكي وهذا الحصير قد أثر في جنبك، وهذه خزائنك لا أرى فيها إلا ما أرى، وذاك كسرى وقيصر في الثمار والأنهار وأنت نبي الله وصفوته وهذه خزائنك؟
نستخرج من القصة في درس النبوة هذه الحكمة: ((بِحَسبِ المؤمن إذا دخل داره أن يجد حقيقة نفسه الطيبة وإن لم يجد حقيقةَ كسرى ولا قيصر.)) وحي القلم |
اللهم هيِّئ لنا الخير، واعزِمْ لنا على الرشد، وآتِنا من لَدُنْك رحمة، واكتُبْ لنا السلامةَ في الرأي، وجنِّبنا فتنة الشيطان أن يقوَى بها فنضعُفَ، أو نضعُف لها فيقوَى، ولا تَدَعْنا من كوكب هداية منك في كل ظلمة شك منا، واعصِمْنا أن تكون آراؤنا في الحق البيِّن مكانَ الليل من نهارِه، أو تنزل ظنونُنا من اليقين النيِّر منزلة الدخان من نارِه، نسألُك بوجهك، ونتوسَّل إليك بحمدك، وندعوك بأفئدة عرَفَتْك حين كذَّب غيرُها فأقرَّت، وآمنت بك فزُلزل غيرُها واستقرَّت.
|
أفٍّ لهذه الدنيا! يُحِبُّها من يَخافُ عليها، ومتى خافَ عليها خافَ منها، فهو يَشْقَى بها ويَشْقَى لها، ومثلُ هذا لا يكادُ يُطَالِعُ وَجْهَ حَادِثَةٍ من حوادثِ الدَّهرِ إلا خُيِّلَ إليه أن التَّعَاسَةَ قد تَرَكَت النَّاسَ جميعاً وأقبَلَتْ عليهِ وَحْدَه.
المساكين للرافعي رحمه الله |
الساعة الآن 01:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.