02-21-2024
|
#7295
|
إذا سمعـنا رحيـل الطَّيبـين آلمنـا فراقهم وذكـراهـم ؛ لاسيـما وقـد كـانـوا بمثـابـة اليـد الحـانيـة
والـتي تـربـت علـى أكتـافنـا فـي وقـت الضِّيـق والألـم ! ؛ ولسـان حـالهـم يقـول :
لا تخـافـوا مـادمتـم علـى السَّبـيل والهُـدى ! ؛ ولا تنـزعجـوا حيـن تفقدوننـا ! ؛
فكـلنا فـي النهـاية ذاهبـون لـربّ غفـور رحـيم ! ؛ أرحـم بـنا مـن أمـهاتـنا ! ؛
|
|
|
|