09-07-2022
|
#732
|
حين تعود الى الله :
يعود كل شيء بداخلك الى حجمه الطبيعي...قد لايختفي حزنك جميعه : لكنك ستراه غير جدير بكل هذا الأسى ! قد لايزول همك كله : ولكن يصبح من اليسير عليك تقبله فلا يعد يؤرقك ! قد لاتأتي لك الأفراح تهرول أليك في التو واللحظة :
ولكن سوف تسكن قلبك سكينة من نوع خاص ، لايحكمها منطق الدنيا ،
فلا تتذبذب داخلك ان العيش في كنف الله يحمينا من أوهام الشيطان ووعيده لنا ، ويرينا الأشياء على حقيقتها ، ومن رأها على حقيقتها : مابكى الا من خشية الله
|
|
|
|