07-24-2021
|
#871
|
مساء الخيرات والمسرات
|
|
|
07-24-2021
|
#872
|
أشعر أنّي لست أنا، ولست أفعل ما أحب، وأحيانًا لا أملك القدرة على تحسين الأوضاع أو حتى استرجاع ما ضاع. فما الحلّ وأين المفرّ عندما يتملّكني الارتباك، ويهرب منّي العزم؟. فالحياة مستمرة والعثور على فرصٍ أخرى آمنة أمرٌ صعب
|
|
|
07-24-2021
|
#873
|
وحده الله يعلم كم باتت عميقة جراحنا،
وكم حاولنا في عزّ الألم أن نُظهر ملامح الرّضا والحمد
|
|
|
07-24-2021
|
#874
|
هناك فرق شاسع بين شخص يواسيك لأجل المواساة،
وشخص يتخطّى الجميع ليُخرجك من المأساة
|
|
|
07-24-2021
|
#875
|
|
|
|
07-24-2021
|
#876
|
ليس الأمر بتلك السّهولة، فلا أحد بإمكانه أن يتجاوز حزنه بمفرده
وأن يتغلّب على الخوف ويصارع الهموم دون أن يتقاسمها شخص معه،
فشكرًا لكلّ شخص كان الحارس الأمين لقلب من يحب،
وشكرًا لمن واصل الدّرب ولم يخلف العهد وكان الطّمأنينة والسّكنية وقت الضّيق والفزع
|
|
|
07-24-2021
|
#877
|
لقد حاولت أن أبقى على قدرٍ عظيمٍ من القوّة لخلق جوّ من الفرح، لكن هناك لحظة غريبة تتربّص بنا رغم هروبنا المستمرّ منها، إنّها لحظة صعبة تُشعرنا عمدًا بأنّ هناك ما ينقصنا،
فهذا النّقص أحيانًا يشبه الشّعور الذي نحتاجه وأحيانًا يشبه الشّخص الذي نفتقده،
لكنّه أبدًا لا يشبه صلابتنا، لأنّنا أضعف من أن نتجاوز تلك الحقيقة دون أن نبكي ما فقدنا،
ولن يمرّ العيدُ ما لم يعبث بقلوبنا ويُشعرنا بأنّ هناك من يفتقدنا ونفتقده
|
|
|
07-24-2021
|
#878
|
شكرًا لله لأنه منحنا أعيادًا تخلق من حولنا الفرح
وتسرقنا من انشغالنا الدائم وتزرع في قلوبنا المحبة
|
|
|
07-24-2021
|
#879
|
اللَّهمَّ اجعلنا من الَّذين يحبُّون لقاءك وتحبُّ لقاءهم
|
|
|
07-24-2021
|
#880
|
فقد الأحبّة كربة من كرب الدّنيا وهي أثقل الأوجاع، فاللهم ارحمنا وارحمهم
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |