من قلب البساطة يأتي الجَمال

ااه.. بالهوى قلبي تعلق و جفى جفني المنام...
والحشى مني تمزق ودموعي في انسجام..
جمع شملي قد تفرق... يا ترى حبي أراه...
اه لولا البعد احرق مهجتي ما صحت اااه...



راقتني ..

وقفت على جسر الناظرين
أنظر إلى سفن الراحلين
فسألني أحد الواقفين
هل ترينهم وهم بعيدين ؟
قلت له ... :
أراهم بقربي
لأنهم في القلب
ساكنين

" ‏أحياناً .. تجعلنا الحياة ندفَع ثمن طيبَتنا، أكثَر ممَّا ندفع ثمَن أخطائِنا! "

" بالِغ في حُسنِ ظنِّكَ بِالله .. فإنّ جَزاءَ حُسن الظّنِ أن تَنالَ مَا ظَنَنت "

تكون امعاكم ••
هذي غايتي يا أصحاب من يالاكم ••
نبي صفحتي بيضه ••

ما تعلموش مصيره .......
إلا العمر فيد الله كثر خيره ••

هو خالق بني آدم ورازق طيره ••
وعالم أسرار الكون واللي إحذاكم ••

وجايب نبا لعضاء واللي اتديره ••
وتشهد عليك إن صار يوم القاكم ••

نهار فيه اللي تنفع نظيف ظميره ••
كريم ربنا يغفر إخطاي وإخطاكم ••

اتكون امعاكم ••
هذي غايتي يا أصحاب من يالاكم ••
نبي صفحتي بيضه ••

اقسي انواع "التجمد "...
‏هو تجمد مشاعرنا فى الاعماق ...! .
فلا نحب...ولانكره...!!
‏لسنا من "السعداء" ولا من "التعساء"...
وقوف فى المنتصف.
‏فلا ضحكتنا لها رونقها
ولا بكاؤنا له غصه....
‏فقط اختناق...اختناق..اختناق

هذه أنا
دآئماً اتظاهر بالتماسك والقوة والصلابة امام الجميع وتبدو ع ملامحي الشجاعة والمقاومة لكل مانحن فيه ومايحدث لنا من آلآم وأحزآن.. ولكن فالحقيقة أنا عكس كل هذآ بداخلي هشة وضعيفة وشعوري بالانكسار والوحدة کاد يمزقني ولو رآني أحد بعين قلبه لبكي حزناً ع ماأنا فيه..
هنا ملجآي الوحيد لكي اهرب من اهلي.اصحابي.احزاني.وهمومي وكل من حولي..فقلمي هو الوحيد الذي يشعر بي ويعبر عني مابداخلي
هنا أجد نفسي..هنا حقيقتي..هنا رآآحتي..

لو لم يكن قد أبعدوهُ لظل في
محرابها متنسكًا أوَّابَا
لكنهم قد أخرجوهُ وغلَّقوا
دون الهوي في وجهه أبواباَ

لاتحسبوا قلبي يحنُ لغيركم
كلا وربي أنتم الأحداقُ

أنتم ربيعُ القلبِ في خلواته
والروحُ في أسر الهوى تشتاقُ

أنتم منى قلبي وبغيةَ مهجتي
وشرابُ روحي أنتم الترياقُ

لأن الله يعلم ما في صدري و يعلم كيف احاول لملمة الشتات
لأن الله لا يتركني حين ألوذ إليه بوجهي
لأن الله يمنحني الثبات كلما هبت عاصفة الضعف في حياتي
لأن الله ينزل على قلبي الطمأنينة الابتسامة كلما زلزل الضيق صدري
لأن الله لا يتركني لا يكسرني و لا يجعلني لوحدي
لأن الله ملاذي في البكاء و الرجاء و السؤال لظن الله كفايتي عن الناس و العالمين

أنا أحد الذين يقولون لكل شيء في حياتهم اهلا
و أكثر الذين يقولون للأخرين شكرا ويرجون لين الله رغم يباس اغصانهم