المشاكل اللي اتمر عليك واتعيشها بروحك واتحلها بروحك
هي ياللي اتخليك تبعد ع الاختلاطات الزايدة بالناس ،،
وهي ياللي اتقويك وتثبتلك انه الناس كماليات ف حياتك فقط لاغير
يعني مش اساس ف لهذا خليك قد روحك وما تعتمدش ع حد ،
وربك الكفيل بيك وبمساندتك
{كذلك كِدنا لِيوسُف}
في قصة يوسف تنبيه على أنّ مَن كادَ غيره كَيدًا محرَّمًا فإنّ الله يَكِيدُه، وأنه يكيد للمظلوم إذا صبر على كيد كائده وتلَطّف به، فالمؤمن المتوكل على الله إذا كاده الخلْق فإنّ الله تعالى يكيد له وينتصر له بغير حولٍ منه ولا قوة.
أيقن و بشِدة ..
أنّ هناك حكمة وراء كل تلك الأحداث التي حدثت و سوف تحدث،
وأنّ هناك خير عظيم و فرح كبير مكتوب يليق بكل كمية الصبر الذي تحليت به ،
وأنّ هُناك أيام رائعة ستأتي تستحق الإنتظار ،
طالما أن الله معك و بجانبك دائم
لقد نمت ولم يسهرك ألم
وقمت ولم تفزعك مصيبة
وأصبحت ولم ترهبك حرب
أنت في نعمة يصغر معها كل هم
لا تجعل همومك الصغيرة تنغص عليك هذه النعم الكبيرة
فوالله لو فقدت شيئًا منها لعلمت أن همومك تلك كانت لا شيء
وأنك كنت تملك أكبر نعمة.
أرجو من الله حين أموت
أن تكون طيبة قلبى شفيعة لى عند ربى ،
أن يكون خيرًا واحدًا فعلته مع أى شخص ابتغاء وجهه ، حماية لوجهى ، وصيانة لعِرضى من النار ،
أن يكون صبرى على أذى الناس ، وسوء ظنهم مع عدم ردى فى ميزان حسناتى ،
أن يتذكرنى الناس بخير ، ولو قليل فعلته ،
أن يسامحنى كل من وعدته وخلفت ، أو قصَّرت ، أو تعشم فِى ولقلة حيلتى خذلت ،
أن يغفر لى ذنوبًا لجهلى نسيتها ، وهو بعلمه لم ينسها ،
يقول : سترتها عليك فى الدنيا واليوم اغفرها لك ،
اللهم أحسن ختامى وذِكرى ، وتوفني وأنت راضٍ عنى
"أتمنى من الله أن يرزقني على قدر نيتي،
على قدر حبي للآخرين،
على قدر ما أحمله في قلبي،
أتمنى أن يعاملني كما أتمنى لغيري ولا أخشى ذلك أبدًا
لأنني لم أحمل ذرة كرهٍ لأحد يومًا،
ولم تكن نيتي سيئة تجاه أحد،
أتمنى الخير للجميع وأتمنى من الله أن يرد لي أفعالي وأن يمن عليَّ ولو بنصف ما أتمناه لغيري."
“تأمل حالك الآن .. أنت جالس في مكان تشعر فيه بالأمان على حياتك ،
لا تتضور جوعًا لعدم توافر الطعام ،
نلت قدرًا من التعليم ولديك القدرة على قراءة
وفهم الكتاب الذي بين يديك الآن ،
قد تعتبر هذه الأشياء عادية ، لكنها ليست كذلك لملايين البشر