: يا ربّ
،لك الحمد على ركنك الذي لا يضيق حين تضيق بنا الأركان
،لك الحمد على الطّمأنينة التي نتجاوز بها ثقل الأيّام
،لك الحمد على الدّعاء الذي يعيد ترتيب ما تبعثر بداخلنا
،لك الحمد على برد اليقين أنّ ما عندك أجزل و أبقى و أكمل
…اللّهُمّ لا يأس و لا بأس و لا انطفاء
أقداري بيدك، و لستُ أخشى على هذه الروح لطالما أحاطتني رعايتك، وعھم استشعرت معيتك في أيامي، أنا العبدُ اللحوح على بابك أقف، وحاشا لك أن أعود خائب هب لي بهجة الوصول واجعل هذا القلبَ مُنعمًا هانئًا وسعيدًا يارب