من قلب البساطة يأتي الجَمال

تقف بمُنتصف قلبي بين الشيء واللّاشيّء
فأنت بداخلي لا تنتهي مهما حاولت أن أمضي دُونك أجدُني بك ومعك

"آتنا الذي نرجو، ومُدّنا بما نأمل"

‏أعظم عودة في العالم هي عودة المرء إلى سريره.

‏أمقت الحلول الوسطى ، والإجابات المتأرجحة ، والعلاقات المعلقة..
أحب أن يكون كل ما في حياتي واضحاً ، قطعياً ، نهائياً

قَد تسعِدَني أشياء بسيطة ، بينمَا البعض يراها بٍلا قِيمة

اللهمّ وإن استحالت، بأمرك تكون

صبّحكم ( الله ) بالخير يا حِبَّانيْ
صبّحكم ( الله ) ابخيـر ماله حد
ياصحبتي ليكم ، الشوق خذانـي
ايصبّح عليكم . خاطري ينـــشد

أدعوا الله أن يرزقكم لين القلب ،
أدعوه أن تمرّوا خفافاً على بعضكم البعض ،
أن تمرّوا مرور الكرام ،
أن يرزقكم راحة البال التي لا تُقدّر بثمن ،
الحياة لا تستحق أن تُعاش في حروب نفسية مع أنفسنا أو مع الآخرين ،
فالدنيا تنقلب بلحظة والصحة قد تخون ،
وأقربهم لنا قد يغادرنا فجأة ،
لا يوجد في هذه الدنيا أية ضمانات لأي شيء ،
فالأحوال تتبدل في ثواني ، يكفينا صراعات ،
لنمتَن لكل اللحظات التي نعيشها معافين منعمين بوجود أحبتنا حولنا ..
يكفينا ما مضى من أعمارنا في توتر وقلق وتفكير..

رُبما تَعجز أنتّ ، وَ لکنّ اللَّه لاَ غŒُعجزّه شئ