شاركونا بالمليون رد¤ღ

الجفاف لا يصيب الأرض فقط
فهناك جفاف شعور
وجفاف أسلوب
وجفاف معاملة
وهناك جفاف أشياء كثيرة
ويظل أسوأها جفاف القلب

صواديف عشاق معجب بهذا

فى جوف كل منا حروف مبعثرة .. حروف فرح .. ألم .. ضيق .. يأس .. وأمل .
اجمل شيء هو ان نجمع كل تلك الحروف فى لوحة فنية .. نسميها .. الحياة

صواديف عشاق معجب بهذا

أجمل مافي الحيـــــــاة
تلك الأشيـــــاء التي ليس لها ثمن
وَ يقف المال أمامها فقيراً لايستطيع شراؤها
كحنان من يعتبرك كل حياته
كحضن من يحبك بـِ صدقٍ ..
أصدقاء مخلصون .. دعوة أم ..
نومٌ هادئ مطمئن ..
منظرٌ جميلٌ تراه بـِ قلبكَ قبلَ عينيكَ
هذه الأشيـــــاء هي الحيــــــاة الحقيقية

صواديف عشاق معجب بهذا

باختصــــار :

إذا تعالى عليك الشيء..
أهنه بالتخلي
وإذا استعصى عليك قلب..
كف عن وصاله
وإذا تغير عليك أحد..
امنحه نسياناً كاملاً كأنه لم يكن
ومن يرحل ..
سترافقه السلامة
ثقافة البكاء انتهى زمنها
والســـــــلام !

صواديف عشاق معجب بهذا

"يا أيّها الإنسانُ ما هذا القَلَقْ ؟
أوَلَيسَ ربُّكَ قَد تكَفَّلَ ما خَلَقْ..
أوَلَيسَ بعدَ العُسرِ يُسْرٌ مِثلَما،
بَعدَ اللَّيالِي دائماً يأْتي الفَلَقْ؟

صواديف عشاق معجب بهذا

اظ”لغيت مباراة لكرة القدم في 25 ديسمبر 1937 بعد وقت قصير من انطلاقها، بسبب انتشار ضباب كثيف ، غادر الجميع اظ”رض الملعب باستثناء حارس المرمى " سام بارترام " الذي لم يسمع صفارات حكم المباراة بسبب صخب الجماهير خلف مرماه ، وظل يحرسهُ متحفزاً لاظ”ية تسديدة مباغِتة لمدة 15 دقيقة، قبل اظ”ن ياظ”تي رجل شرطة لاظ•خباره بقرار الاظ•لغاء!

عندها قال الحارس :
" يُحزنني اظ”ن ينساني رفاقي واظ”نا اظ”حرسهم... لقد ظننتُ اظ”ننا كنا نُهاجم طول الوقت! "

العبرة ..

كم وقتا اظ”هدرنا ونحن نحرس ظهوراً غادرتنا لحظة حراستها؟
وكم دافعنا عن اظ”شخاص هاجمونا عند اظ”ول اختلاف؟
وكم ضيعنا حياتنا من اظ”جل اظ”شخاص لايقدرون تضحياتنا؟

إرقاق إعزامي معجب بهذا

الأخلاق ليست شيئاً يكتسب بالقراءة والكتابة، أو الخطابة والدعاية، إنها درجة تكتسب بالمعاناة الشديدة

أن تحسن لمن أحسن إليك
الكل يستطيع ذلك…
لكن أن تحسن لمن أساء إليك
ذلك لا يستطيع فعله إلا العظماء

لا يُخيّب الله من سَعى..
ثقْ بالوصُول ما دُمت تُجاهد ،
وبِالفرج ما دُمت تَرضى،
وبالإجَابة ما دٌمت تسأل وتلح

إنّ الحَسرةَ كُلّ الحَسرة، أن يطُول اللّيل.. فيتّسعُ لكلّ شيء، ثمّ يضيقُ عن ركعةٍ واحدة!