11-18-2021
|
#2901
|
كان الصالحون يتواصون بثلاث كلمات لو وزنت بالذهب لرجحت به :
• الأولى : من أصلح مابينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس.
• الثانية : من أصلح سريرته أصلح الله علانيته.
• الثالثة : من اهتم بأمر آخرته كفاه الله أمر دنياه وآخرته
|
|
|
11-18-2021
|
#2902
|
وَأخجل مِن وَقتٍ لا أذكُرُكَ فيه
وأنتَ الغنيَُ عَن ذكرِيْ!
|
|
|
11-18-2021
|
#2903
|
سلاما علي قلوب أتاها الحزن من كل مكان ..
فـ ابتسمت وقالت (( صبرا جميلا والله المستعان ) "!
|
|
|
11-18-2021
|
#2904
|
الحمد لله الذي يردّنا إلى أمانه كلّما تاه القلب، وطالت المسألة، وضلّت الخُطَى
|
|
|
11-18-2021
|
#2905
|
اللهم ربّ الحظوظ، ربّ القلوب، ربّ الأمل،
ربّ الذين غفلوا عن كل الطرق إلا عنك،
ربّ الذين مات رجاءهم إلا بك، ربّ الذين مالوا إلا إليك،
تولنا في هذا العام فيمن توليت، ولايةً نغتني بها ونكتفي،
لا يضرنا ضارٌ ولا يمسنا وصبٌ ولا نصب،
أنت وليّنا في الدنيا والآخرة، وأنت نعم المولى ونعم النصير
|
|
|
11-18-2021
|
#2906
|
الحياة الحقيقية ليست الآن، بل في جِوَار الرحمن
فلا تنس: "يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي"
وهوّن عليك؛ إن دُنيانا طريق والعيشُ عيشُ الآخرة.
|
|
|
11-18-2021
|
#2907
|
الشَّدائدُ قرائنُ اللَّطائفِ، تأتي الشِّدَّة وفي خَفاياهَا لُطفٌ كثِير
|
|
|
11-18-2021
|
#2908
|
سَلِ اللَّه ألا يذهب عُمرك سُدى، وألا تتخبَّط بين الطُرقاتِ حائراً لا تدري أين الصواب، سَلهُ خير القلوب، وأحن الكفوف، وأدفء الأحضان، سَلهُ ألا يجعل لك حاجة عند القاسية قلوبهم، وأن يُسخرك لقضاء حوائج الناس، سَلهُ في كُل وقتٍ وحين ألا يجعلك ندبة في قلب أحد، وأن يجعل لكلماتك وَقع هين على مستمعيها، سَلهُ الخفة في الرحيل؛ ترحل لا لك ولا عليك، كما ولجت لدُنياك خفيفًا.
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ريحانة القلب ; 11-18-2021 الساعة 11:49 AM
|
11-18-2021
|
#2909
|
إنَّ الله يُخبئك لمن يشبهك، ولعلّ شبيهك متلهّف لِلُقياك ومُقدَّر لكما اللِّقاء!
|
|
|
11-18-2021
|
#2910
|
الله لا يأخذ منك شيء إلا لو كان سيؤذيك، ولا يحرمك من شيء إلا لو كان ذلك الشيء خسارة لك وليس مكسب، ويبتليك لتدرك قيمة ما تمتلكه وليعوِّضك فيما بعد.. كل شيء عند الله بميعاد وأسباب وترتيبات، ترتيبات كثيرة كلها تحدث لصالحك.. فقط "لصالحك".. لا تستعجل شيئًا وستكتشف فيما بعد أنَّ كل ما يحدث لك ليس من فراغ، وليس سوء حظ كما تُسمٍّيه، بل هو كرم من الله الكريم عليك.. طريق الصبر نهايته جبر مهما طال، سلِّم أمورك لله وتوكل عليه وراحة بالك لن تفارقك مهما ضاقت بك الحياة.
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |