03-22-2024
|
#611
|
اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
|
|
|
03-22-2024
|
#612
|
من مغرب يوم الخميس إلى مغرب يوم الجمعة كل ثانية فيها خزائن من الحسنات فلنكثر من الصلاة على النبي صل الله عليه وسلم ، فمن لزم الصلاة على النبيّ كُفيَ همّه وغُفرَ ذنبه.
|
|
|
03-22-2024
|
#613
|
إنَّ البَخِيلَ إذَا ذكرتَ مُحَمَّدا،
عقدَ اللِّسانَ ونالَ مِن فَمهِ الرَّدى..
صَلُّوا علَى المُختارِ ما صَلَّى الوَرى،
جُعِلَت لهُ روحِي وأنفاسِي فِدا.
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#614
|
اللهُمَّ صلِّ على محمَد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد.
اللهُمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#615
|
قال رسول الله ï·؛: خيرُ يومٍ طلعت عليه الشمس يوم الجمعة، فيه خُلق آدم، وفيه أدخل الجنة، وفيه أخرج منها، ولا تقوم الساعة إلا في يوم الجمعة
من سنن يوم الجمعة:
الاغتسال
الطيب
السواك
لبس الجميل
التبكير لصلاة الجمعـة
قـراءة سـورة الكهف
الإكثار من الصلاة على النبي
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#616
|
قالَ الرسول صل الله عليه وسلم:
«من قرأ سورةَ الكهفِ في يومِ الجمعةِ ، أضاء له من النورِ ما بين الجمُعتَينِ» صحيح.
«مَن صَلَّى عَلَيَّ واحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عليه عَشْرًا» صحيح مسلم.
«إنَّ أولى النَّاسِ بي يَومَ القيامةِ أَكْثرُهُم عليَّ صلاةً» صحيح.
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#617
|
قَـــالَ رَسُـــولُ اللَّه :
" أكثِــروا الصَّــلاةَ
علـيَّ يومَ الجمُعةِ و ليلةَ الجمُعةِ ،
فمَــن صلَّــى علــيَّ صــلاةً
صلَّــى اللهُ عليــهِ عَشــرًا " .
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#618
|
يُستحبُ التبكيرُ بقراءة سورةِ الكهفِ يومَ الجمعةِ مُبادرةً للخير، وحَذَرًا من الإِهمال، وقواطعِ الأشغالِ، وإن قرأها في ليلتها فلا بأس.
صالح العصيمي حفظه الله
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#619
|
الجُمعةُ قُوْتُ قلبِك في الأسبوع، فلا تُضِع قُوتَه بالغفلة عنها، وإلَّا مرض قلبك فمات، قال النَّبيُّ ï·؛: "من ترك ثلاثَ جُمَعٍ تَهاونًا بها طبعَ اللهُ على قَلبِه"
الشيخ صالح العصيمي حفظه الله
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#620
|
الجمعة عيد الأُسبوع: يُذكر فيها الله، ويُذكَّر بأمره، ويُعظَّم رسوله عليه الصَّلاة والسَّلام بكثرة الصَّلاة عليه، ويجتمع فيها المؤمنون، ويُجاب دعاؤهم، فتحيا به القلوب، وتستيقظ النُّفوس، ويتجدَّد الإيمان، فالحمدلله على هدايته إليها، واختصاص هذه الأُمَّة بها.
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |