01-10-2024
|
#11
|
وهذه هي الحياة.... تُمثِّلها الليالي على ملعب الدهر نظير مأساة.
و تُنشدها الأيام كأغنية.
وفي النهاية تحفظها الأبدية كجوهرة.
â–ھï¸ژدمعة وإبتسامة.
جبران_خليل_جبران.
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|