اليَّ تأتين من حنين
الشوق بين أقدامي تبذرين
جذوة جياة
الي ترتهنين بوعد
أن الانثى مهما عاركتها حياة
يغسلها من الأدران مطر
دموعها
ثوبتها
ظمأ الصدر الى عش مستقر
لك أغفر زلات
أضمك ، لا أدعك
مني تنفلتين
فعطش العيون منك هطال
بغيث
لك أسمع رواية تجربة
أغرك فيها لسان
بكلمات الحب ذباح
ورنين من قشور الرمان
في جيوبه تلهث تمتمات
صدقت الحكاية
ثم نوَّمك خدر
ما افقت الا بعد أثر من دم
تعالي !! ..
روايتي حرفها مر
لك تدق الصدر
حقيقة بلازيف
أحاسيسنا نداري بها زمن
صار الكذاب يفوز بِذُر
نعصر القبل
ثم ننسى
عسى في غدنا بالسعد
يناغينا وتر