10-22-2021
|
#2581
|
كُلُّ مَا جَرَى عَلَى غَيْرِ هَوًى نَفْسِك وَضَاق بِهِ صَدْرُك ، مكفرٌ لِذَنْبِك مُجازيك عَلَيْه رَبِّك جُزْءًا الصَّابِرِين .
|
|
|
10-24-2021
|
#2582
|
10-24-2021
|
#2583
|
لستُ مثالية ولا كاملة..
لستُ مثالية ولا كاملة، على العكس؛ أنا فتاةٌ لديها الكثير من العيوب، فتاةٌ تخطئ وتسيء، ومع ذلك لدي قلب حنون وعطوف، أغفر عندما يساء إلى، أعتذر عندما أكون سبب في جرح أحد، لا أستطيع أن أحمل في قلبي حقد وكره اتجاه أحدٍ ما، أنسحب عندما أبادر لشخص لا يبادر لأجلي أو على الأقل لا يقدر مبادرتي، وأيضا أنسحب عندما أجد مكاني قد احتله شخصاً آخر، لا أحب أن أكون مصدر إزعاج للآخرين ولا أحب أن أكون شيء عادي في حياة من أحب فأنا أحب التميز ولا أريد أن أكون فتاةٌ عادية في حياتهم.
أتصرف على طبيعتي ولا أتصنع، ذات استحياء حتى أَنَّ البعض يُسيء فهم حيائي ليصفه بالغرور.
القليل فقط من يفهمني، وكثيرون كثير ممن يسيئون الظن بي فقط لأنهم يعتقدون بأني نسيتهم أو أبعدتهم عن حياتي، لكن أنا لستُ كذلك ولم أفكر يوما في إبعاد قريب عني ولا في الإساءة لأحد، أنا فقط أحافظ على مسافة أمان بيني وبينهم حتى أستطيع أن أخلو بنفسي، كثيراً ما أفقد رغبتي في التحدث مع المقربين لي، وهنا أنا لا أتخلى عنهم وإنما فقط أحتاج الوقت لأعيد النظر في علاقتي معهم، أبتعد لأحافظ على شخصيتي القوية، المتينة والمؤمنة
فلست ممن يكره من كان يحب ولست ممن يصادق عدوه؛ أنا ممن يوضح طرفه منذ البدايات.
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ريحانة القلب ; 10-24-2021 الساعة 01:56 PM
|
10-24-2021
|
#2584
|
خدعوك فقالوا أن الضربات التي لا تقتلك تجعلك أقوى، دعوني أحدثكم عن الناجين من الضربات القاتلة:
الناجون من الضربات القاتلة يمكنهم أن يحدثوكم عن هذا الخوف الذي يلازمهم بقية حياتهم، الخوف من الايام، الخوف من ضربة ، يمكنهم أن يحدثوكم عن كيف فقدوا الشعور بالامان والثقة في الاخرين، وربما الثقة في أنفسهم.
الناجون من الضربات القاتلة يصابون بنوع من تبلد المشاعر، يصبحون لا مبالين، لا شيء يحزنهم، لا شيء يسعدهم، أصبحوا يعرفون جيدا حقيقة أن لا شيء يدوم.
الناجون من الضربات القاتلة يعيشون وحيدين، مهما كان الزحام حولهم هم يعلمون جيدا أن الجميع سيهرب من حولهم حال تلقيهم ضربة جديدة.
الضربات القاتلة يا صديقي تعلم الانانية والقسوة.
الضربات القاتلة تجعلك قويا، لا يعرف أحد شيئا عن الانقاض التي يحملها بداخله.
|
|
|
10-24-2021
|
#2585
|
و في لحظة تأمل ..
ينتابك شعور غريب ،
ذالك الشعور المر الذي تختلط معانيه حتى تشعره تارة بالم و اخرى بندم و احيانا اخرى بخيبة امل تحبس انفاسك
ذالك الشعور المر الذي يجعلك تقف للحظة ، لتعاتب و تلوم نفسك و تتساءل : اذنبك فقط انك انسان طيب ؟؟ آ أن تتسم بالوفاء في هذا العصر جريمة في حق نفسك ؟؟
اني لحقا استغرب ، كيف اننا اصبحنا نعيش في عالم صارت المشاعر البريئة فيه امرا مهددا بالانقراض ..!
عالم يحتم عليك ان تعيش جاف العواطف، ميت الاحاسيس.. لا لشيء فقط لتعيش .
_فارفقوا بقلوب كانت يوما مخلصة لكم و حافظوا على اصحاب القلوب الطيبة البريئة في حياتكم ، لانهم ببساطة " نادرون " في زمن اصبح فيه الكبرياء فوق كل شيء .
|
|
|
10-24-2021
|
#2586
|
"سبب من أكبر أسباب راحتي النفسية وهدوء تفكيري وراحة بالي هو إيماني التام بعدم وجود شيء يُسمَّى الحظ أو الصدفة، لا يوجد شيء يحدث بالحظ أو بالصدفة على الإطلاق، لكن يوجد شيء اسمه "توفيق من الله عز وجل".. مؤمنة تمامًا أنَّ كل ما تمنَّيته ولم يحدث؛ سيعوِّضني الله بما هو أفضل وأجمل منه بمراحل.. الفكرة كلها تتلخص في مدى استيعابك وتقبُّلك لترتيبات واختيارات الله، حتى لو كانت تلك الترتيبات والاختيارات عكس مُتطلباتك، كُن على يقين بأنَّ رب الخير لا يأتي إلا بالخير."
|
|
|
10-24-2021
|
#2587
|
الله لا تسامح كل من عشم حد وخلاه. يستنى في حاجة و في الاخر باعه بالرخيص..!
|
|
|
10-24-2021
|
#2588
|
كل الحب للشخص لي مستعد يتخلى عن اي شي مقابل يكسبنا والله
|
|
|
10-24-2021
|
#2589
|
10-24-2021
|
#2590
|
انا واجعيني المواقف الي اعتذرت فيهم ، وانا كان مش لازم نعتدر
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |