طلبت من الله الكثير ومنعه عني، وكان منعه قمة عطائه، فتعلمت أن أطلب ما أريد وأقبل بما يريد، فدائماً إرادته تأتي بالخير وإرادتي تسوقني إلى الشر، ولا زال يأخذ بيدي إلى الخير حيث تيقنت أنه هو الله أرحم الراحمين
لعل رزقك في صبرك، لعل رزقك في بصيرتك، لعل رزقك في نفسك اللوامة وضميرك الحي.. لعل الله منع عنك شيئاً ليُشغلك به فتُرفع درجتك وتؤتى سؤلك و تضاعف حسناتك تذكر أن ما تحصل عليه سوف يكون عوض، بالإضافة إلى مكافأة الصبر فكلما تأخر ما تُريد أتاك إن أحسنت الظن أفضل مما تُريد