11-22-2021
|
#2971
|
|
|
|
11-22-2021
|
#2972
|
"يزهر الإنسان مع من يفهمه، ويتفهمه."
|
|
|
11-22-2021
|
#2973
|
لله نمضي والحياة مخيفة
والله يحفظ مَن إليه يسير
|
|
|
11-22-2021
|
#2974
|
صباحُ الخير، أريد أن أمشي بين الناس ومعي بحقيبتي إسعافات أولية، أضمد بها جروح الناس التي أصيبوا بها في معارك لا نعلم عنها شيئا، وقد يكونون ينزفون وهم يحدثوننا عن أي شيء آخر، لكننا لا نرى جراحهم.
وأعطي لهذا ضلوعي وأقول: احمِ بها قلبك، ولهذا قدمي وأقول: أسرع أوشكت على الوصول، ولذاك يدي وأقول: ربما لو حاربت بثلاثة أذرع لانتصرت، ولهؤلاء عيني وأقول: لتروا الأحلام أقرب، ولأولئك حنجرتي وأقول: غنوا حتى الصباح.
وأكاد أعرف من النظر في عيونهم ما يخبئونه، فأومئ برأسي كأنني أقول لكل واحد منهم: لا أعرف عن معركتك شيئا، لكنني أعرفك أنت، اطمئن، ما زلت حيا لم يقتلوك، قاتل، ما زلتُ أراك.
|
|
|
11-22-2021
|
#2975
|
احذر إذا تصدقت بصدقة من:
... طلب الثناء من الناس
... الصدقة خوفاً من ملامة الناس
..... المن والأذى
....... أن تعطي لطلب الزيادة بارك الله لك في رزقك
|
|
|
11-22-2021
|
#2976
|
اللهم إني استودعتك حياتي كلها خيرها وشرها، ياربي اجعل أيامي القادمة رضا وسعادة وتوفيق منك يا الله، يارب أخرجني من حولي إلى حولك، ومن عزمي إلى عزمك، ومن ضعفي إلى قوّتك، ومن انكساري إلى عزتك ومن ضيق اختياري إلى براح إرادتك، يارب اجعلني اسعد خلقك وتولني فيمن توليت
|
|
|
11-22-2021
|
#2977
|
عُد إلى الله مهما كثرت ذنوبك؛ فَالذي سترك وأنت تحت سقف المعصية،
لن يخذلك وأنت تحت جناح التوبة.
|
|
|
11-22-2021
|
#2978
|
"الله ولي الذين آمنوا"
يتولى الله أمر دمعة أودعتها في قلبك، يتولى عبراتك التي بلغت الحناجر، يتولى أمر حطامك الذي مشوا من فوقه ليسمعوا صوت فتاته، يتولى أمر الكلمة التي طحنت كبدك وأرقت مضجعك وسرقت كل لذة من مشاعرك، يتولى الله أمرك الذي لا حول لك فيه ولا قوة
|
|
|
11-22-2021
|
#2979
|
أحب البيت، أحب فكرة البيت نفسها،
الجدران الأربعة والباب المنغلق، مهما كان الخارج ممتعًا وشيّقًا،
لا شيء يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك،
حتى لو كنت وحيدًا أو مريضًا أو حزينًا، البيت يعطيك مساحتك،
ويعطيك شيئًا من الكرامة في ممارسة أي شعور تريد.
|
|
|
11-22-2021
|
#2980
|
أخاف والله أخاف، من اقتراب أجلي...
أخاف من السعي ثم أرى عملي أصبح هباءً منثورًا أمام عيني...
أخاف من قطع أشواطٍ كثيرة في طرق ظننتها صحيحة!
أخاف أن أكون ممن ضل سعيهم في حياة، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا.
أخاف والله أخاف أن أموت ميتة سوء!
أخاف أن ينتهي عملي وآخر ما في صحيفتي عقوق والديّ
أخاف أن تأخذني غفلة، فأضل الطريق بعد الهداية، والانتكاس بعد الثبات...
أخاف أن استسلم لهوى نفسي، أن اقتنع بالدنيا وهي زائلة، أن أنسى أن الآخرة خير وأبقى!
أخاف يا رب أن تقبض روحي وأنت غير راضٍ عني، ولم أكن من الصالحين.
أخاف من فكرة إنقطاع عملي ذات يوم، من أن تقفل صحيفتي ولازلت أحتاج المزيد من الصلوات، والصدقات، وعمل الصالحات لأنال رحمتك.
أخاف والله أخاف...
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |