09-17-2021
|
#411
|
قال الرسول صلى الله عليه وسلّم:
( سلوا الله العفو والعافية فإن أحدًا لم يُعط بعد اليقين خيرًا من العافية )
|
|
|
09-17-2021
|
#412
|
هل فكرت يوما ما كيف سيكون ذكرك بين الناس بعد أن تفارق الحياة الدنيا ؟
وهل تعتقد أن الموت هو نهاية المطاف ؟
وما هي البصمة التي ستتركها قبل أن ترحل ؟
من المؤكد أنك تستطيع أن تجيب عن هذه الأسئلة كلها وأنت على
قيد الحياة، ومن الغريب أن القلة القليلة فقط يحاولون طرح هذا الموضوع مع
أنفسهم، ما أتمناه هو أن تكون منهم وأن تقنع من تستطيع بجدية الموضوع
حتى يختلي بنفسه ويسأل ذاته تلك الأسئلة ويستوحي الاجابات من سلوكه
وتصرفه بين الناس
|
|
|
09-17-2021
|
#413
|
يا رب إن عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بان عفوك أعظم
إن كان لا يرجوك إلا محسن *** فبمن يلوذ ويستجير المجرم
ادعوك ربي كما أمرت تضرعا *** فإذا رددت يدي فمن ذا يرحم
ما لي إليك وسيلة إلا الرجاء *** وجميل عفوك ثم أني مسلم
|
|
|
09-17-2021
|
#414
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" دعوة النون إذ دعا بها وهو في بطن الحوت :" لاإله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
لم يدع بها رجل مسلم في شئ قط إلا استجاب الله له
|
|
|
09-17-2021
|
#415
|
قال ابن الجوزي :
المصيبة العُظمى رِضا الإنسان عن نفسه ، واقتناعه بعلمه ! وهذه مِحنة قد عَمَّت أكثر الْخَلق ...
ومِن هذا حال الخوارج على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه ؛ فإنهم استحسَنوا ما وَقع لهم ، ولم يَرجِعوا إلى مَن يَعلَم ، ولَمّا لَقِيهم عبد الله بن عباس رضي الله عنه فَبَيَّن لهم خطأهم ، رجع عن مذهبه منهم ألْفَان . وممن لم يَرجع عن هَواه ابن مُلجم ، فرأى مذهبه هو الحق ، فاستحلّ قتل أمير المؤمنين رضي الله عنه ، ورآه دينًا ! حتى إنه لما قطعت أعضاؤه ، لم يُمانِع ، فلما طُلب لسانه ليُقطَع ، انزعج ، وقال : كيف أبقى ساعة في الدنيا لا أذكر الله ؟! ومثل هذا ما له دواء !
|
|
|
09-17-2021
|
#416
|
كُلّما تعلقتَ بِشخص تعلُّقاً شديداً ، أذاقكَ الله مُرّ التعلق
لِتَعلم أنّ اللهَ يغارُ على قلبٍ تعلّق بغيره
فيصدك عن ذاك ليردك إليه
الإمام الشافِعي
|
|
|
09-17-2021
|
#417
|
.. ï»—ï؛ژï» ï؛چï»·ï»ںï؛’ï؛ژﻧﻲ :
ï؛چﻋï»*ﻢ ï؛ƒï»¥ ï؛چï»ںï؛ھﻧﻴï؛ژ ï؛§ï؛ھï؛چﻋï؛”، ï»» ï؛—ï؛´ï؛ژï»*ï»± ﻫﻢ ï؛³ï؛ژﻋï؛”، ﻓï؛ژï؛ںﻌï»*ﻬï؛ژ ï»ںï؛®ï؛‘ï»ڑ ï؛³ï»Œï»´ï؛ژً ï»*ﻃï؛ژﻋï؛” . ï؛ƒï؛—ï؛¤ï؛°ï»¥ ï»·ï؛ںï» ï؛©ï»§ï»´ï؛ژ ﻓï؛ژﻧﻴï؛” ؟ ! ï؛ƒï»§ï؛´ï»´ï؛– ï؛چï»ںï؛*ﻨï؛ژﻥ ï؛«ï؛چï؛• ï؛چï»ںï»کﻄﻮﻑ ï؛چï»ںï؛ھï؛چﻧﻴï؛” ؟ ! ï؛ƒï؛—ﻀﻴﻖ ï»*ï؛چï»ںï»*ï»ھ ï؛*ï؛‘ï»ڑ !
ï؛پï؛—ï؛’ﻜﻲ ï»*ï؛چï»ںï»*ï»ھ ï؛£ï؛´ï؛’ï»ڑ ! ï؛چï»ںï؛¤ï؛°ï»¥ ﻳï؛®ï؛£ï» ï؛‘ï؛´ï؛*ï؛ھï؛“ .. ï»*ï؛چï»ںï؛’ﻬï؛*ï؛” ï؛—ï؛„ï؛—ﻲ ï؛‘ï؛ھﻋﻮï؛“ ...
ï؛چï»ںﻌï؛ژﻓﻴï؛” ï؛‡ï؛«ï؛چ ï؛©ï؛چﻣï؛– ï؛ںُﻬï»*ï؛– ، ï»* ï؛‡ï؛«ï؛چ ﻓُï»کï؛ھï؛• ﻋُï؛®ï»“ï؛– ،
ﻓï؛ژï؛·ï»œï؛®ï»*ï؛چ ï؛چï»ںï»*ï»ھ ï؛©ï؛چï؛‹ï»¤ï؛ژً ﻓï؛ژï»ںï؛*ï»*ï»®ï؛± ï؛‘ﻌï؛ھ ï؛چï»ںï؛´ï»¼ï»، ﻣﻦ ï؛چï»ںï؛¼ï»¼ï؛“ ï؛چï»ںﻤﻜï؛کï»®ï؛‘ï»ھ ﻣﻦ ï؛ƒï»‹ï»ˆï»¢ ï؛چï»·ï»*ï»—ï؛ژï؛• ï؛چï»ںï؛کﻲ ï؛—ﻨï؛°ï» ﻓﻴﻬï؛ژ ï؛*ï؛£ï»¤ï؛” ï؛چï»ںï»*ï»ھ ﻋï؛° ï»*ï؛ںï» ï»» ï؛—ï؛´ï؛کﻌï؛*ï» ï؛‘ï؛ژï»ںï»کï»´ï؛ژï»، . ï؛چï؛³ï؛کï»گï»”ï؛® ، ï»*ï؛³ï؛’ï؛¢ ï»*ï؛چï»—ï؛®ï؛ƒ ï؛پﻳï؛” ï؛چï»ںﻜï؛®ï؛³ï»² ï»»ï؛—ﻨï؛² ï؛‘ï؛„ﻧï»ڑَ ﻓﻲ ï؛؟ï»´ï؛ژﻓï؛” ï؛چï»ںï؛®ï؛£ï»¤ï»¦ ﻋï؛° ï»*ï؛ںï» .
( ﻓï؛ˆï؛«ï؛چ ﻓï؛®ï»ڈï؛– ﻓï؛ژﻧï؛¼ï؛گ ï»*ï؛‡ï»ںï»° ï؛*ï؛‘ï»ڑ ﻓï؛ژï؛*ï»ڈï؛گ ) ï؛§ï»„ï»®ï؛“ ï؛‡ï»ںï»° ï؛چï»ںï؛*ﻨï؛”
|
|
|
09-17-2021
|
#418
|
ربّ ركعةُ في ظلام الليل أحيـت قلباً , وغفرت ذنباَ ,
وسترت عيباً , ورفعت مقام صاحبها في عليين ..
الوتر جنة القلوب
تأملات قرآنية
{ إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم }
استشعر حاجتك للإجابة كحاجة الغريق للغوث..
عندها تجاب دعوتك بإذن الله..
تعرف فلان
إيه استغفرالله••
"ﻳï»کï»®ï» ï؛چï؛‘ﻦ ï؛چï»ںï»کﻴﻢ :
ﻛﻢ ﻣﻦ ﻣï؛´ï؛کï»گï»”ï؛®ٍ ﻳï؛„ï؛›ï»¢ ﻓﻲ ï؛چï؛³ï؛کï»گï»”ï؛ژï؛*ﻩ ï»—ï؛ژï»ںï»®ï؛چ ï»*ﻛﻴﻒ
ï»—ï؛ژï» : ﻳذكر عنده ﻓﻼﻥ ﻓﻴï»کï»®ï» ï؛چï؛³ï؛کï»گï»”ï؛®الله
للتذكير
لا تنسوا وردكم من القرآن... “صلاة الوتر جنة القلووب“ أذكروني بَ دعوة
م€‹وختااامام€ٹ
إن لله نعمتين ..
السراء ... (للتذكير)
والضراء ... (للتطهير)
فكن في السراء .. (عبدا شكورا)
وفي الضراء .. (حرا صبورا)
••••
أصدق بيت في الرثاء قول حسان بن ثابت
ومـا فقَـد الماضـون مثـلَ محمـدٍ
و لا مثلَـه حتـى القيـامـةِ يُفقَـدُ
صلوا عليه ...
••••
قال تعالى: ((إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا))[الأحزاب:56]
|
|
|
09-17-2021
|
#419
|
قال الفضيل بن عياض :
الحبُّ أفضل من الخوف ، ألا ترى إذا كان لك عبدان أحدهما يحبك ، والآخر يخافك .
فالذي يحبك منهما ينصحك شاهدًا كنت أو غائبًا لحبِّه إياك .
والذي يخافك عسى أن ينصحك إذا شهدت لما يخاف ، ويغشَّك إذا غبت ولا ينصحك .
|
|
|
09-17-2021
|
#420
|
آية جميلة جدا
فَمَا ظَنّكُم بِرَبّ العَالمِين
يقولُ ابن مَسعُود: "قسماً بالله ما ظنَّ أحدٌ باللهِ ظناً؛ إلّا أعطَاه ما يظنُّ"... وذلكَ لأنَّ الفَضلَ كُلَّه بيدِ الله...
اللهمّ إنّا نظن بك: غفراناً، وتوفيقاً، ونصراً، وثباتاً، وتيسيراً، وسعـادةً، ورزقاً، وشفاءً، وحسنَ خاتمةٍ، وتوبةً نصوحاً... فهْب لنا مزيداً من فضلكَ يا واسِـع الفضل والعطاء
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |