أتــركـ لكـ هنــا بصمــهـ بـ آيــهـ / حديــث / دعــاء /اذكار

كُلمَـــــا أعـــرضـــت صعُــــب
عليـــك العمــــل
صعـــب عليــــك العمــــل
بقــــدر إعـــراضـــك
وســــل الــــذيـــن مــــنّ اللَّـــــه عليهــــم بــــالهــــدايــــة واتخــــذوا
هــــذا الطـــريــــق سبيــــلا
سلهــــم عـــن مشقـــة
العبـــادات عليهــــم
سيقــــولــــون سهلــــة
لكـــــن ســـل المعـــرضيــــن
وقــــل لهــــم صلــــوا فــــريضـــة
فــــي المسجـــد يــــــرون
أنهــــــا مــــــن أثقــــــل
الأشيـــــاء عليهــــــم .
-------------------------
شــــرح فتـــح رب البــــريــــة لابــــن عثيميـــن

ï»—ــــï؛ژï»‌ ﻋï؛’ـــï؛ھ اï»ںï»*َّــــï»ھ ï؛‘ــــﻦ اï»ںﻤï؛’ــــï؛ژï؛*ï»™ رحمــــه اللَّــــه
_____________
ﻃï»*ï؛’ﻨــــï؛ژ اï»ںﻌï»*ـــﻢ ï»ںï»*ـــï؛ھﻧﻴـــï؛ژ ﻓـــï؛ھï»ںﻨَــــï؛ژ ﻋï»*ــــï»° ï؛—ــــï؛®ï»™ اï»ںــــï؛ھﻧﻴـــï؛ژ
----------------
أدب الــــدنيـــا والـــديـــن

قــــال الإمــــام الشٌــــافعــــي رحمــــه اللًــــــه :-
_______________
لا يستـــــوحـــش أحـــــدكــــم مــــن الإفــــلاس فـــــإنــــي قـــَــد أَفلســـــتُ ثــــلاث مـــــرات ثــــم أَيْسَــَرْتُ
--------------------
منــــاقــَـب الشَّـــافعـــي للبيهقـــي

لا أحَــــد يَعلــــم مَـــدى شُعــــور الحَـــــافِــــظ بلَــــذيـــذ حِفظـــه وهـــوَ يَقــــرأ مــــع الإمَـــــام ويُـــرتّــــل حــــذوَ المِــــذيــــاع مــــن يَــــرى السّـــورة والآيَــــة ويُحـــدّد مــــوقِعهـــا وجِهتهــــا مــــن يَستعيـــن بـــالآيــــات
فــــي المَضـــائــــق
مـــن تضـــجّ أفئـــدَتهــــم
لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا
مَــــن يَستشهــــدون بــــالقُــــرآن عــــزاً وفَخــــراً
مــــن يَجـــري علـــى ألسنتِهــــم كـــــأعــــذَب مــــا يَستطعِمـــون بــــــه أرواحَهــــم !.

إنــــي لأُبغــــضُ الــــرجل أراه فــــارغــــاً
لا فــــي أمـــر دنيـــاه
ولا فــــي أمــــر آخـــرتــــه.
--------------------
إبْـــــن مسعــــود رضـــي اللَّـــــه عنـــــه
الــــزُّهــــد الكبيـــر للبيهقـــــي.

قـــــال الشيـــخ ربيــــع المــــدخلـــي:-
_______________
التــــلاعُــــب بـــالصَّـــلاة وعــــدم الاهتمـــام بهــــا
ممـــا يــــؤســـف لـــه أشـــد الأســــف
أن كثيـــراً مــــن الأنـــديـــة تمــــر بهـــم الصَّــــلاة
وهــــم فـــي غمـــرة
اللهــــو واللعــــب
فــــلا يستحـــون مــــن اللَّـــــه
ولا يخجلـــون مــــن الأمــــة
وقــــد يكـــون فيهـــم
بعــــض الأســــاتـــــذة
وقــــد يكـــون معهـــم بعـــض الشخصيـــات.
إن هــــؤلاء يجـــب
أن تنـــالهـــم يــــد العـــدالــــة
وأن تنكـــل بهـــم تنكيـــلاً شـــديـــداً يكــــون رادعـــــاً لأمثـــالهـــم مِمَّــــــن تســـول لــــه نفســـه الأستخفـــاف بشــــيء مــــن تعــــاليـــــم الإســــلام كـــــالصَّــــــلاة.

قـــــال شيــــخ الإســـلام إبْـــن تيميـــة رحمــــه اللَّـــــه:-
_____________
الثبــــات علــــى العلـــم والإيمــــان عنــــد وقــــوع الفتــــن
والشبهــــات هــــو مـــن أعظــــم النعــــم
فــــإن مــــن النَّــــاس مـــــن
يـــؤمــــن فــــي العَـــــافيــــة
ثـــــم إذا فُتِــــنَ ارتـــــدَّ
فينبغـــي أن يُعلــــم
أن ثبــــاتــــه علـــى الإيمـــان عنــــد الفتنــــة والشبهــــة مـــن أعظــــــم النَّعـــــم.
------------------------
جــــامــــع المســــائـــــل

قــــــال العـــلامـــة الألبـــانــــي رحمــــه اللَّـــــه :-
_____________
أيُّهــــا المُسلمـــون لا يــــرفـــع اللَّــــه عـــــزّ وجــــلّ
هـــذا الــــذُّل
حتـــــى ترجعــــوا
إلــــى دينكــــم
والــــرجـــوع إلــــى الـــدِّيــــن
معنـــــاه:-
الــــرجـــوع إلـــى فهمـــه فهمـــاً صحيحـــاً علـــى
الكِتـــاب والسُّنّـــة ومنهـــج
السَّلـــف الصَّـــالــــح
ثـــم العمـــل
بهـــذا الـــديــن الـــذي فهمنـــاه فهمـــــا صحيحــــاً
--------------------
جـــــامـــع التــــراث

قــــــال علـــي بــــن فضيـــل لأبيــــه:-
___________
يــــا أبـــت مــــا أحلـــى كـــلام أصحـــاب محمــــد صلّـــى اللَّــــه عليـــه وسلـــم
فقــــال:-
يــــا بنــــي
وتــــدري لــــم حــــلا ؟
قـــــال:-
لا يـــــا أبــــت
قـــــال:-
لأنهـــــم أرادوا اللَّـــــه بـــــه
---------------------
حليـــة الأوليـــاء

قــــال العــــلامــــة إبْـــــن عثيميــــن رحمـــــه اللَّــــــه:-
______________
إن مــــن المـــــؤســـف والخطــــأ
أن يتمتــــع الإنســـان بنعـــم
اللَّــــه قــــائمـــا وقـــــاعــــداً
ونــــائمـــاً ويقظــــاً
يتمتـــع بـــــالأمــــن
والــــرخــــاء ووفــــور المَـــــال والــــولــــد والأخـــــلاء
ثــــم لا يقــــــوم
بشكـــر اللَّـــــه ولا يخضــــع لأوامــــر اللَّـــــه ينــــام إلـــــى
الضحــــى لا يصلــــي الفجـــــر.
---------------------
الضيـــاء الــــــلامــــــع