• قال ابن الجوزي رحمه الله: [واعلمُوا أنه ما من عبد مسلم أكثر الصلاة على محمد ï·؛ *إلا نوَّر الله قلبه؛ وغفر ذنبه؛ وشرح صدره؛ ويسر أمره؛ فأكثِروا من الصلاة لعَلَّ الله يجعلكم من أهلِ مِلَّته؛ ويستعملكم بِسُنَّتِه ويجعله رفيقنا جميعًا في جنَّتِه؛ فهو المُتفضِّل علينا برحمتِه]!!
من أبغضك ، وعاداك ، وهجرك ، فعامله بضد ذلك لتكسب الثواب ، وتكتسب هذا الخلق الفاضل ، وتتعجل راحة قلبك ، وتخفف عن نفسك هم المعاداة ، وربما انقلب العدو صديقا ، والمبغض محبا ، كما هو الواقع .
واعف عما صدر منهم لله ، فإن من عفا عن عباد الله عفا الله عنه ، ومن سامحهم سامحه الله ، ومن تفضل عليهم تفضل الله عليه ، والجزاء من جنس العمل .
فإنَّ الصلاة قوت القلب كما أن الغذاء قوت الجسد فإذا كان الجسد ï»» يتغذّى باليسير من الأكل؛ فالقلب ï»» يقتات بالنقر في الصلاة؛ بل لا بدَّ من صلاة تامة تقيت القلوب "*
â—ڈابن تيمية
القلب إنما خُلق لأجل حب الله تعالى*
*لا تُشتت قلبك في البحث عن حب وأمان وكمال عند غير الله،، فلن تجد،
وسيبقى القلب يخذله البشر،
حتى تتيقن أن التعلق الحقيقي لا يصلح إلا لله*
- لا تترك طاعاتك، بسبب الذنوب.
- لا تجاهر وتتفاخر بمعصية.
- لا تنشر الذنوب، تكفيك ذنوبك.
- لا تكن طريقاً يعبرون منك للذنوب.
- عد للّظ°ه، لو كان ذنبك كل دقيقة، تب كل دقيقة.