منذ 4 أسابيع
قال العلّامة ابن عثيمين رحمه الله :
من نعمة الله على الـعبد أن يوفق للـقناعة سواء كان ذلك في مسكنه أو في ملبسه أو في مركوبه أو في أولاده ، فأمـا إذا نزعت القناعة من قلبه فإنه فقير
كلمات البحث
العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات
منذ 4 أسابيع
#2
ابن القيِّم :
والدُّعاء مِن أنفع الأدوية ،
وهو عدوُّ البلاء ، يدفعه ، ويعالجه ،
ويمنع نزوله ، ويرفعه ، أو يخفِّفه إذا نزل ، وهو سلاح المؤمن ..
منذ 4 أسابيع
#3
ابن القيِّم :
أنَّ أفضلَ أهلِ كلِّ عملٍ :
أكثرهم فيه ذكرًا للهِ عزَّ و جلَّ ،
فأفضلُ الصُّوَّام :
أكثرهم ذِكرًا لله عزَّ و جلَّ في صومهم ..
منذ 4 أسابيع
#4
عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ :
ذِكْرُ النَّاسِ دَاءٌ ، وَذِكْرُ اللهِ دَوَاءٌ ..
قُلْتُ : إِيْ وَاللهِ ، فَالعجَبُ مِنَّا ، وَمِنْ جَهلِنَا ، كَيْفَ نَدَعُ الدَّوَاءَ ، وَنقتحِمُ الدَّاءَ ؟!
منذ 4 أسابيع
#5
ابن القيّم :
والنِّعمة نعمتان: نعمةٌ مطلقةٌ، ونعمةٌ مقيَّدة ..
فالنِّعمة المطلقة : هي المتَّصلة بسعادة الأبد، وهي نعمة الإسلام والسُّنَّة ..
والنِّعمة الثَّانية: النِّعمة المقيَّدة : كنعمة الصِّحَّة والغِنى وعافية الجسد، وبسط الجاه وكثرة الولد والزَّوجة الحسنة، وأمثال هذا ..
منذ 4 أسابيع
#6
لا حول ولا قوَّة إلَّا بالله ..
ابن القيِّم :
هذه الكلمة لها تأثيرٌ عجيبٌ في :
معالجة الأشغال الصَّعبة ،
وتحمُّل المشاقِّ ،
والدُّخول على الملوك ومَن يُخاف ،
وركوب الأهوال ،
ولها أيضًا تأثيرٌ في دفع الفقر ..
منذ 4 أسابيع
#7
فائدة :
لمَّا سافر موسى إلى الخضر وجد في طريقة مسَّ الجوع والنَّصب فقال لفتاه :
{آتنا غداءنا لقدْ لَقينا مِن سفرِنا هذا نصبًا}.
فإنَّه سفرٌ إلى مخلوقٍ، ولمَّا واعده ربُّه ثلاثين ليلةً وأتمَّها بعشرٍ فلم يأكل فيها، لم يجد مسَّ الجوع ولا النَّصب، فإنَّه سفرٌ إلى ربِّه تعالى ..
منذ 4 أسابيع
#8
وأمَّا مفسدات القلب الخمسة :
كثرة الخلطة ،
والتَّمنِّي ،
والتَّعلُّق بغير الله ،
والشَّبع ،
والمنام .
فهذه الخمسة ، مِن أكبر مفسدات القلب ..
منذ 4 أسابيع
#9
والعبد إذا اتَّبع هواه فسد رأيه ونظره، فأرته نفسه الحسن في صورة القبيح، والقبيح في صورة الحسن، فالتبس عليه الحقُّ بالباطل ..
فأنَّى له الانتفاع بالتَّذكُّر والتَّفكُّر، أو بالعِظة؟! ..
منذ 4 أسابيع
#10
المعوذتان..!
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالىظ° :
"لا يستغني عنهما أحد قط؛ وإن لهما تأثيرًا خاصًا في دفع السحر والعين وسائر الشرور، وإن حاجة العبد إلى الاستعاذة بهاتين السورتين أعظم من حاجته إلى النفس والطعام والشراب واللباس!".
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة