شاركونا بالمليون رد¤ღ

‏الأيام تثبت لنا أننا كنا نُبالغ في مكانة الأشخاص دومًا

صواديف عشاق معجب بهذا

حين تعود الى الله :
يعود كل شيء بداخلك الى حجمه الطبيعي...قد لايختفي حزنك جميعه : لكنك ستراه غير جدير بكل هذا الأسى ! قد لايزول همك كله : ولكن يصبح من اليسير عليك تقبله فلا يعد يؤرقك ! قد لاتأتي لك الأفراح تهرول أليك في التو واللحظة :
ولكن سوف تسكن قلبك سكينة من نوع خاص ، لايحكمها منطق الدنيا ،
فلا تتذبذب داخلك ان العيش في كنف الله يحمينا من أوهام الشيطان ووعيده لنا ، ويرينا الأشياء على حقيقتها ، ومن رأها على حقيقتها : مابكى الا من خشية الله

صواديف عشاق معجب بهذا

كن مع الله ،يكون كل شئ معك

صواديف عشاق معجب بهذا

كلُّ ساقٍ سَيُسقى بما سقى، ولا يظلم ربك أحداً.

صواديف عشاق معجب بهذا

نحن الذّين يتولانا الله، لا يحِقُ لنا أنّ نضعُفَ ولا نشقى، ولا يمسَنا من الحُزن ذرة

صواديف عشاق معجب بهذا

‏ضغوط الحياة حوّلَتنا إلى أشخاص آخرين تُغضِبنا أبسط المواقف ، وتستفِزّنا أتفه الكلمات ...
وحين نختلف نُفسِد كل قضايا الود ،
تغيّرنا....نحن لم نعد نشبه أنفسنا....!

صواديف عشاق معجب بهذا

إطمئن
تمُر بك ظروف تتمنى لو أنَّ لك :
جناحًا تطير به منْ شدة يأسك و قلة حيلتك ، و لكنّ الله يرسل لك شيئًا ليُخبرك إن ماحدث كان خيرًا .. وأن الله لايُكلف نفسًا إلا وِسعها

صواديف عشاق معجب بهذا

رغم كُل الصعابِ والاخفاقاتِ التي تمُرُّ بها اعلم انَّ القادم يُدبرهُ الله لك ك عوض ..رضى..وبطريقةٍ مُدهِشه
فلا تبتأِس

صواديف عشاق معجب بهذا

من سار في الأرض جابراً للخواطر ، أدركته رعاية الله في جوف المخاطر .

صواديف عشاق معجب بهذا

مغلوبةٌ قلوبنا يا الله ، فانصُر صِدق إلحاحها وحُسن ظنِّها بك

صواديف عشاق معجب بهذا