02-18-2022
|
#641
|
كن علي يقين بهذه الثلاث:
لا أحد أرحم بك من ربك ..
ولا أحد أعلم بهمك أكثر من ربك ..
ولا أحد يقدر على رفع الضر عنك إلا ربك..
فَاستعن باللہّ وُالجأ إليه في كُل حين يكن لكَ فوق مَا تريد
|
|
|
02-18-2022
|
#642
|
جمالُ كُلّ يومٍ ليس فِي شُروقِ الشّمسِ فحسبْ !
بلّ في شُكر ’ الله
على أن وهبَنا يوماً آخر جميِل نذّكُره ونشكرهَ ونعبُده فِيه
اللّهُم اني عِبدك الضعيف رزقًته من العدِمُ فلكِ الحمدَ حمدآ ابلغِ به رضآكِ
اللّهُم مَاعلمتُ ليِ او لأحبتيِ من حسَنةِ فَزكِّها وضعّفها
وماعلمِتُ لنآ مِن سيئةٍ فَ اغّفِرها إنّك غَفورٌ رحيِم
اللّهُم انيِ اسألكِ من خيركِ كلهَ عاجلهِ وآجلهِ ..
اللّهُم وانيٍ أسألكِ فرحآآَ ينسينآَ مآتذوقنآهِ من مرآرهِ الآلمِ وحرقهِ الدمعِ ..
اللّهُم آآآمين ‘‘
|
|
|
02-18-2022
|
#643
|
عشاق الليل هُم من يفضلون الوقوف أمام الله عزوجل
في جنح الليل ويتركون النوم طلبا لمرضات الباري سبحانه
يرجون رحمته ويخافون عذاب ..
اللهم ارزقنا قيام الليل لمرضاتك
واجعلنا ممن يقومه خالصا لوجهك يا أرحم الراحمين
|
|
|
02-18-2022
|
#644
|
إن الله إذَا تأَذن بالفرج جاءك مِن حَيـث لا تَحتسب,
وإنـه مَا مِن عَـبْد تَضِيق بهِ الأرْض بِما رحبت
خَاصّة إذَا خَذَلك النّاس,
وخاصّة إذَا تولى عنْك القرِيب وَالحبِيب,
وَخَاصّة إذَا كنت تثِق فِي أَحَد فَخذلَك,
وَإذا كنتَ تَرجوا أحَداً -بعد الله- فأهـانَك وأَذلك
عِنْـدَهَـا تَعْـلَم أنّ الله يُرِيدك أنْ تَلتـجىء إِلَيه
|
|
|
02-18-2022
|
#645
|
سبحان من خلق هذه الأكوان كلها ، وتفرد بسلطانه عليها !!
فكم يحتقر العبد نفسه ، حين يعلم أنه واحد من بين تلك المليارات التي خلقها الله،
وأحصاها عددًا ، بل وأحصى عليها كل صغير وكبير من العمل ،
ليحاسبها عليه حسابًا دقيقًا بين يديه غدًا ، فما أعظمه من إله
!!!وما أدقه من حساب !!
فاللهم إنَّا نعوذ بواسع رحمتك من شديد غضبك وعقابك يا أرحم الراحمين.
|
|
|
02-18-2022
|
#646
|
اعمل الخير لوجه الله ؛ لأنك الفائز على كل حال ،
ثم لا يضرك غمط من غمطك ، ولا جحود من جحدك ، واحمد الله لأنك المحسن ،
واليد العليا خير من اليد السفلى (إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُوراً )
|
|
|
02-18-2022
|
#647
|
اعلم أن الزمان لا يثبت على حال كما قال عز وجل: “وتلكَ الأيامُ نداولها بينَ الناس”
فتارة فقر، وتارة غنى، وتارة عز، وتارة ذل، وتارة يفرح الموالي، وتارة يشمت الأعادي..
فالسعيد من لازم أصلاً واحداً على كل حال، وهو تقوى الله عز وجل فإنه إن استغنى زانته، وإن افتقر فتحت له أبواب الصبر، وإن عوفي تمت النعمة عليه، وإن ابتلى حملته..
ولا يضره إن نزل به الزمان أو صعد، أو أعراه أو أشبعه أو أجاعه، لأن جميع تلك الأشياء تزول وتتغير، والتقوى أصل السلامة
|
|
|
02-18-2022
|
#648
|
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :: (لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم
الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده ) رواه مسلم
|
|
|
02-18-2022
|
#649
|
اترك ما تهوى من أجل من تخشى.
تزين النفس والقلب
اترك ما تهوى من أجل من تخشى.
تزداد العبادة والطاعة
اترك ما تهوى من أجل من تخشى.
تزيد راحه النفس والسعادة
اترك ما تهوى من أجل من تخشى.
يزداد الورع وتعلو الهمة
|
|
|
02-18-2022
|
#650
|
من اليقين بالله
أن لا يُعظّم المؤمن الشر وأهله في نفسه ونفوس الناس فييأسوا،
لأن العاقبة بيد الله (ولله عاقبة الأمور)
فقال (والعاقبة للمتقين)
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |